شاعر العاطفة محمد السعيد ميلا / مروج sha3er el3atfa
الموقع الرسمى لشاعر العاطفة محمد السعيد يرحب بكم من فضلك ادخل وقول بسم الله الرحمن الرحيم وقول يارب Welcome To Sha3er El3atfa Mo7ammed Elsa3id
تابعونا على الفيس بوك
https://www.facebook.com/Sha3erEl3atfaMohamedElsaid

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شاعر العاطفة محمد السعيد ميلا / مروج sha3er el3atfa
الموقع الرسمى لشاعر العاطفة محمد السعيد يرحب بكم من فضلك ادخل وقول بسم الله الرحمن الرحيم وقول يارب Welcome To Sha3er El3atfa Mo7ammed Elsa3id
تابعونا على الفيس بوك
https://www.facebook.com/Sha3erEl3atfaMohamedElsaid
شاعر العاطفة محمد السعيد ميلا / مروج sha3er el3atfa
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
صفحة شاعر العاطفة على الفيس بوك









اذهب الى الأسفل
sha3er el3atfa
sha3er el3atfa
مؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
مؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
رقم العضوية : 1
الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 28641
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 140638
تاريخ التسجيل : 25/10/2007

لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
http://www.sha3erel3atfa.yoo7.com

قلوب كريم عبد السلام الهولوكست الإسلامى

الأحد سبتمبر 12, 2010 1:44 pm
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الهولوكست الإسلامى


الأحد، 12 سبتمبر 2010 - 12:03

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
منذ عدة سنوات حضرت مؤتمراً حول "الإسلاموفوبيا" ، أو العداء للإسلام دعت إليه وأقامته منظمة المؤتمر الإسلامى فى العاصمة التركية أنقرة، حضر المؤتمر عدد كبير من المفكرين المنتمين للديانات السماوية الثلاث لبحث أصل "العداء للإسلام"، وكيف تنامى وتفاقم المفهوم حتى أصبح ظاهرة رائجة فى معظم البلدان الغربية.

كان من بين الحضور الراهبة الأمريكية وباحثة الأديان الشهيرة كارين أرمسترونج والتى قدمت عدة مؤلفات هامة من بينها "محمد" و"القدس بين عقائد ثلاث"، وأذكر أنها ارتجلت كلمة شديدة التأثير نبهت فيها المسلمين إلى عدم نسيان ولو للحظة أسس التسامح الذى تعامل من خلال الإسلام مع أصحاب العقائد والديانات الأخرى

ونبهت أرمسترونج إلى أن الممارسات المتكررة لبعض المتطرفين وأصحاب التوجهات السياسية من الغربيين هدفها انتظار ردود الفعل المتطرفة من المسلمين خصوصاً الذين يعيشون فى الغرب حتى يترسخ فى أذهان المواطن الأوروبى والأمريكى الصورة المتطرفة للمسلم والذى يدفع دفعاً لأن يكون غير مرغوب فيه.

كانت أرمسترونج تتحدث بحماس شديد عن نموذج التعايش الفريد الذى صنعه المسلمون فى الأندلس، وكيف ضم النموذج أصحاب الديانات السماوية الثلاث ليتعايشوا ويبدعوا وتقوم على إبداعاتهم دولة قوية ومتحضرة، فى الوقت الذى كانت أوروبا تعيش عصور ظلامها وقتها وحروبها الصغيرة الطاحنة. وكيف أن نموذج الأندلس يمكن وحده أن ينقذ العالم من خطر التعصب والصراع الدينى.

أتذكر كارين أرمسترونج الآن فى الوقت الذى تتصاعد فيه الممارسات الغبية والعنيفة تجاه المسلمين ومقدساتهم بالولايات المتحدة وأوروبا، متطرفون يمزقون القرآن الكريم أمام البيت الأبيض، كنائس موجهة تتسابق لإحراق كتاب الله فى عرض أشبه بأفلام العنف الغبية التى تطل علينا من القنوات الأمريكية، مطالب معلنة بإبادة المسلمين وطردهم برغم أنهم أبناء الشيطان.

هل يستطيع المسلمون خصوصاً فى المهاجر الغربية أن يصمدوا أمام هذه الهجمات العنيفة التى تطال حياتهم ومعتقداتهم؟ هل يستطيعون التمسك بأسس التسامح الراسخة فى معتقدهم؟

أشك، لأن الهجمة الشريرة التى تستهدفهم تضع ظهورهم إلى الحائط ولا تسمح لهم إلا برد الفعل العنيف، وهو المطلوب تماماً من المتعصبين أصحاب دعوات طرد المسلمين من أوربا وأمريكا وكندا.. ماذا لو لم يرحل المسلمون فى الغرب ولن يرحلوا بالطبع؟ انتظروا إنه الهولوكوست الإسلامى.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى