شاعر العاطفة محمد السعيد ميلا / مروج sha3er el3atfa
الموقع الرسمى لشاعر العاطفة محمد السعيد يرحب بكم من فضلك ادخل وقول بسم الله الرحمن الرحيم وقول يارب Welcome To Sha3er El3atfa Mo7ammed Elsa3id
تابعونا على الفيس بوك
https://www.facebook.com/Sha3erEl3atfaMohamedElsaid

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شاعر العاطفة محمد السعيد ميلا / مروج sha3er el3atfa
الموقع الرسمى لشاعر العاطفة محمد السعيد يرحب بكم من فضلك ادخل وقول بسم الله الرحمن الرحيم وقول يارب Welcome To Sha3er El3atfa Mo7ammed Elsa3id
تابعونا على الفيس بوك
https://www.facebook.com/Sha3erEl3atfaMohamedElsaid
شاعر العاطفة محمد السعيد ميلا / مروج sha3er el3atfa
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
صفحة شاعر العاطفة على الفيس بوك









اذهب الى الأسفل
sha3er el3atfa
sha3er el3atfa
مؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
مؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
رقم العضوية : 1
الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 28643
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 140944
تاريخ التسجيل : 25/10/2007

لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
http://www.sha3erel3atfa.yoo7.com

قلوب عبد الهادى مصباح يكتب: جينات وهرمونات للخيانة الزوجية والإخلاص!

الثلاثاء نوفمبر 16, 2010 10:08 pm
عبد الهادى مصباح يكتب: جينات وهرمونات للخيانة الزوجية والإخلاص!



الثلاثاء، 16 نوفمبر 2010 - 15:04
عبد الهادى مصباح يكتب: جينات وهرمونات للخيانة الزوجية والإخلاص! S620098161113 عبد الهادى مصباح أستاذ المناعة عضو الأكاديمية الأمريكية للمناعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
"ده القلب يحب مرة.. ما يحبش مرتين" هكذا تغنت وأقرت المطربة الرائعة والعزيزة جدًا على نفسى شادية فى إحدى أغانيها الرائعة، لكى تصبح هذه الجملة من الأقوال المأثورة، خاصة لدى النساء، والتى يشهرنها كدليل على خيانة أزواجهن ذوى العيون الزائغة الذين يعتنقون مبدأ: امرأة واحدة لا تكفى، وتمضى السنوات ويجىء "نجاشى" الأغنية المصرية محمد منير ليعلن على الملأ التمرد على هذه المقولة ويرد بقول مضاد وهو: "أنا قلبى مساكن شعبية" أى أنه مفتوح على البحرى، ويتسع لسكن العديد بداخله وليس لواحد فقط، وما بين هذه المقولة وتلك احتار الناس فى الإجابة عن سؤال: هل صحيح أن الحب الحقيقى المخلص لا يأتى للإنسان سوى مرة واحدة فقط فى حياته يبقى بعدها الحبيب مخلصًا لمن أحب حتى يفرقهما الموت، ولا يستطيع الشريك الباقى على قيد الحياة تكرار التجربة مرة أخرى حتى بعد فراق حبيبه أو رحيله؟ وهل هناك جينات وراثية مسئولة عن هذا الاختلاف بين البشر فى هذه الناحية، أم أن النشأة والتربية والعوامل البيئية والاجتماعية المختلفة الموجودة فى المجتمعات المختلفة هى المسئولة عن هذا الاختلاف؟

كان هذا هو محور أبحاث عديدة من ضمنها ذلك البحث الذى أجراه د."توماس إنسيل" بجامعة "إيمورى" بأطلنطا بالولايات المتحدة، لمعرفة أسباب ارتباط بعض الحيوانات بشريك واحد فقط على مدى عمرهم مثل نوع معين من فئران الحقول الموجود فى أمريكا الشمالية والمسمىprairie Vole ، فى مقابل أنواع أخرى من الفئران لا تهتم بتغير الشريك على مدى مراحل حياتها المتعددة، فى محاولة منه للوصول إلى جينات معينة يمكن من خلالها التحكم فى إخلاص الشريك لشريك واحد فقط على مدى عمره، وذلك لمحاولة تطبيق ذلك على الإنسان، وهذا ممكن فى كثير من الحالات، إلا أن هذا لا يكون بالضرورة فى حالة الجينات الخاصة بالسلوكيات، حيث إن السلوك البشرى يتدخل فى تكوينه عوامل جينية وأخرى بيئية، تدخل تحت مظلة العقل والاختيار بين البدائل ربما لا تتوفر فى تلك الكائنات الأدنى مما قد يعطل ويمنع جينات موجودة بالفعل عن العمل، وإفراز البروتين الذى يعبر عن وظيفة هذه الجينات، ويقول د."إنسيل": إن النتائج التى تم الوصول إليها حتى الآن فى هذا النوع من الفئران تشير إلى وجود جينات تسبب نوعًا من إدمان العلاقة بين الشريكين من خلال مراكز الرضا الموجودة فى المخ، فعلاقة الحب التى تجمع بينهما، إنما هى علاقة احتياج شديدة بين الشريكين، بحيث لا يستطيع أى منهما الاستغناء عن الآخر أو فراقه، وذلك على الرغم من وجود اختلافات وربما خلافات شديدة بينهما، تمامًا كما لا يستطيع المدمن أن يقلع عن المادة المسببة لإدمانه على الرغم من أنها تضره ولكنه لا يستغنى عنها، ويتميز هذا الفأر بأنه عندما يرتبط جنسيًا مع شريكته، ويمارس معها هذه العلاقة الحميمية، فإنه يظل مرتبطًا بها طوال عمره، وهى كذلك أيضًا، ويرفض اقتراب أى ذكر آخر لكى يقيم علاقة جنسية معها، وكذلك تغير هى الأخرى عليه وترفض اقتراب أى أنثى منه لكى يمارس معها مثل هذه العلاقة، والغريب أن هذا الارتباط اللصيق أو الإخلاص لشريك واحد فقط فى هذا النوع من الفئران يستمر ليس فقط على مدى حياة الشريك الآخر فقط، ولكن بعد وفاته أيضًا، حيث إن 80% منها تفضل أن تظل بدون شريك، ولا ترتبط بآخر بعد وفاة شريك العمر الراحل لعدم مقدرتها على التعامل مع هذا الوافد الجديد عليها(طبعا كل سيدة تتمنى أن يكون زوجها ذلك الفأرالمخلص)، ومن خلال التحاليل الطبية التى أجريت على هذه الفئران تبين أن هناك إفرازًا لنوعين من الهرمونات تزداد نسبتهما فى الغدة النخامية فى مخ هذه الفئران: الأول هرمون "أوكسيتوسين" الذى يطلق عليه هرمون الحب، ويلعب دورًا مهمًا وحيويًا فى العلاقات الحميمية بين الذكر والأنثى، وسلوكياتهما تجاه بعضهما، أما الثانى فهو هرمون " فازوبريسين " الذى تبين أن له علاقة مهمة بتكوين ذكريات الحب بين الشريكين، وأن هذه الهرمونات تتدفق بغزارة بمجرد بداية العلاقة بينهما، مما يجعلهما أكثر ارتباطًا ببعضهما وإحساسًا كل منهما بالآخر، وحرصاعليه وعلى احتياجاته، وإذا حاولنا تطبيق هذا على البشر فمن المفترض أن نجد أن 3 % فقط من الناس هم الذين لديهم مثل هذه الجينات بحيث يرتبطون بمن يحبون مرة واحدة وحتى آخر العمر، لأنهم يشعرون بنوع من الاحتياج الإدمانى لهذا الشريك، أى أنه، حسب ما قاله د."إنسيل"، فإن 3% فقط من الناس هم الذين يثبتون صحة أغنية شادية: القلب يحب مرة.. مايحبش مرتين، أما 97 % من الناس فقلوبهم مساكن وبلوكات شعبية بحسب وصف محمد منير.

وهنا يبرز سؤال آخرمهم وهو: هل الرجل والمرأة متساويان فى استعدادهما للخيانة وتعدد العلاقات خارج إطار الزوجية؟ ربما كانت الإجابة العلمية عن هذا السؤال فى غاية الصعوبة فى مجتمعاتنا العربية، نظرًا لاستحالة اعتراف النساء بخيانة أزواجهن، فى الوقت الذى يتفاخر فيه الرجال بعلاقات وهمية ربما لم يكن لها وجود، ولكنه التفاخر بالذكورة حتى يبدو الرجل الشرقى وكأنه عنتر زمانه أمام الآخرين، إلا أن مجلة نيوزويك الأمريكية نشرت دراسة فى يوليو عام 2004 أجرت من خلال الحالات الموجودة فى سجلات المعالجين المتخصصين فى حل المشاكل الزوجية، والتى يعترف خلالها كل من الزوجين بتفاصيل علاقاته داخل وخارج إطار الزوجية، وتبين من الدراسة أن 35 % من النساء اللاتى ذهبن إلى هذه العيادات المتخصصة فى حل المشاكل الزوجية خانوا أزواجهن، ومارسن علاقة جنسية مع شخص أو أكثر دون علم الزوج، بينما ترتفع هذه النسبة فى الرجال لتصل إلى 50%، وتبرر النساء اللاتى تتراوح أعمارهن ما بين الثلاثينيات والأربعينيات من عمرهن أسباب خيانتهن لأزواجهن بسبب فتور العلاقة بينهم، فهى لم تعد تسمع الكلام المعسول الرقيق الذى كانت تسمعه أيام الخطوبة وفى أول الزواج، والذى تسمعه الآن من شخص آخرعن فتنة أنوثتها، ورقة حديثها، ونعومة بشرتها، وجمال وسحر عيونها، وربما يأتى الزوج منهكًا من عمله، فيغط فى نوم عميق تاركًا زوجته وحيدة تلتمس الكلمة الحلوة التى تشعرها بأنها مازالت مرغوبة من زميل لها فى العمل، أو قريب أو صاحب لزوجها، أو حتى على واحد من بين 4 ملايين موقع من مواقع "الشات " الجنسى والتعارف على الإنترنت، وكثير من النساء المتدينات وقعن فى هذا الفخ على اعتبار أنها فى البداية تعتقد أنها تسرى عن نفسها فى غياب زوجها وانشغاله، ثم لا تلبث أن تدمن هذه المواقع، وتنشأ علاقة بينها وبين شخص آخر تهدم بسببه بيتها، وتتخلى عن أولادها، وخلاصة القول أن معظم النساء الخائنات لأزواجهن لا يفعلن ذلك من أجل الجنس وإنما بسبب الفراغ العاطفى والوجدانى، بينما نجد العكس بين الرجال، حيث يقيم الرجل علاقات نسائية متعددة بسبب الرغبة الجنسية (70 – 80 %).

كيمياء الحب بين الأم والمولود
****
ما الذى يحدث للأم عندما يخرج الطبيب مولودها إلى النور بإذن الله، ما الذى يحول كل هذا التعب والمشقة والمعاناة التى كابدتها الأم أثناء فترة الحمل والولادة، إلى فرح وسعادة وعاطفة، ومقدرة غير طبيعية على الإحساس بوليدها القادم، وعطاء غير محدود تقدمه دون انتظار لشكر أو عرفان بالجميل من هذا المخلوق الضعيف الذى لا حول له ولا قوة، وما السر فى أن من أهم مسكنات الألم للأم بعد أن يخرج طفلها إلى النور، وينقطع حبل الاتصال السُّرى بينه وبينها، هو أن يوضع هذا المولود على بطن أمه لكى يلامس جلده جلدها، ترى متى تبدأ العاطفة والحب بين الأم وطفلها الوليد؟ هل تحدث قبل الحمل أم أثناءها أم بعد الولادة؟

لا شك أن غريزة الأمومة تبدو واضحة فى البنات منذ طفولتهن، فتجد البنت تلعب بالعرائس وتمارس معها أمومتها، وتراها تنجذب إلى الأطفال الصغار أكثر من الذكور، وتكبر معها هذه الغريزة حتى يحدث الحمل، وفى الغالب لا يشعر الكثير من النساء بتلك العاطفة فى بدايات الحمل نتيجة لما يعانينه من تعب فى فترة الوحم الأولى، إلى أن يبدأ الجنين فى الحركة داخل بطن الأم، وهنا تبدأ كثير من الأمهات يشعرن بالفعل أنهن يحملن كائنًا حيًا بداخلهن، إلا أن بعضهن يظل ـ حتى لحظة الولادة ـ لا يشعر بأى عاطفة أو حب تجاه المولود الذى تحمله فى بطنها، فى الوقت الذى يشعر فيه هذا الجنين بأمه، ويحس بكل ما تتعرض له، من توتر وانفعالات وفرح وسرور ويتذكر ما يدور حوله فى هذا الظلام الدامس، مما يؤثر على شخصيته وسلوكياته بعد أن يخرج إلى النور، ولقد أظهرت الأبحاث أن الأطفال لا يعرفون صوت أمهاتهم فحسب عند الولادة، بل يعرفون أيضًا أصوات آبائهم إذا كانوا يتحدثون إليهم، أو يجلسون مع أمهاتهم أثناء فترة الحمل، ويستمعون للموسيقى المتكررة ويتذوقونها، ويتكون لديهم رد فعل تجاهها، وهم يدركون وقع أقدام وخطوات أمهاتهم، ويميزون صوت دقات قلوبهن التى يدركونها بفطنة عندما يضع الطبيب المولود على بطن أمه بعد الولادة، وعندما يرضع من ثديها.

وعندما تحين ساعة الولادة يحدث التحول الربانى البيولوجى فى هرمونات المرأة التى تجعلها كالأسد المفترس الذى يدافع عن عرينه ويحمى صغاره ويحبهم، ولعل هذا يوضح لنا جزءًا من الأصل البيولوجى لغريزة الأمومة، وكيف أن القلوب بين إصبعى الرحمن يقلبها كيفما شاء، ولماذا لم يوص المولى عز وجل الأم أو الأب على أولادهما الضعفاء ولكنه سبحانه أوصى الأبناء على والديهم لأنهم لا يملكون مثل هذه الغريزة، عندما يكبر كل منهما ويصبح الوالدان هما الضعيفين والأبناء هم الأقوياء، فعند الولادة يندفع هرمون "الأوكسيتوسين"، وهو نفس الهرمون الذى يسبب انقباضات الرحم لكى تحدث الولادة، ويؤهل قنوات الثدى لإفراز اللبن مع هرمون " البرولاكتين"، وهذا الهرمون"الأوكسيتوسين" يطلق عليه اسم " هرمون الحب " لعلاقته الوثيقة بالعاطفة والعلاقات الحميمة، حتى الجنسية منها، فينتاب الأم شعور بالعاطفة تجاه وليدها، ويزداد إفراز هرمون "الأوكستيوسين" عند وضع المولود على بطنها بعد الولادة ولمس جلده لجلدها، ومع الرضاعة من ثدييها.

ومن حكمة الخالق عز وجل أن آلام الولادة والوضع، تنبه المخ والجهاز المناعى لإفراز أفيونات طبيعية تسمى "إندورفينات"، تشعر الأم بالطمأنينة، وتسكن من آلامها بعض الشىء، وبعد انتهاء الوضع وخروج المولود يستمر إفراز هذه " الإندورفينات " من أجل ضبط الحالة النفسية والمزاجية للأم تجاه طفلها الوليد، وقد تبين أن الامهات اللآتى تلدن هذه الأيام هذه الأيام بدون آلام من خلال تخدير النصف الأسفل من الجسم Epidural، أو من خلال إعطائهن هرمون "الأوكسيتوسين" عن طريق الحقن لتحفيز الولادة، لا يتأثر إفراز جسمهم لهذا الأسطول من هرمون الحب والعطاء، لأن الحقن بهرمون "أوكسيتوسين" لا يجعله يعبر الحاجز الدموى للمخ، وبالتالى لا يمنع إفراز هرمون الحب ـ بأمر المخ ـ من الغدة النخامية، كما أن زيادة الآلام عن اللازم قد تؤدى إلى إفراز الأدرينالين وهرمونات الانفعال الأخرى التى تثبط إفراز الأوكسيتوسين والبرولاكتين وكذلك الإندورفينات المطمئنة.

محمد___M__شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــالعاطفةــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاعر __M___السعيد
عبد الهادى مصباح يكتب: جينات وهرمونات للخيانة الزوجية والإخلاص! _aao10

شاعر العاطفة محمد السعيد
المؤسس والمدير العام
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى