- sha3er el3atfaمؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
- رقم العضوية : 1
الجنس :
عدد الرسائل : 28643
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 140944
تاريخ التسجيل : 25/10/2007
لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
علياء ناصف تكتب: قاطعوا هذه الصفحات ربما يعود أصحابها إلى رشدهم يوماً ما
الأحد ديسمبر 12, 2010 5:46 pm
علياء ناصف تكتب: قاطعوا هذه الصفحات ربما يعود أصحابها إلى رشدهم يوماً ما
الأحد، 12 ديسمبر 2010 - 16:11
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لم أصدق نفسى عندما وقعت عينى على ما وقعت عليه!! تكرر هذا الأمر مرات ومرات وفى كل مرة يكون وقع ما قرأته صدمة مجلجلة فى نفسى.. أعظم شأناً من سابقتها!! نعم إنها خطايا العالم الافتراضى - الذى سمى خطأ العالم الافتراضى- ما الحكمة من تسميته بهذا الاسم؟! وما رأيته يعكس واقعاً حياً لقلوب اعتلاها الصدأ.. ونفوس تعرت حقيقتها الملوثة الشائنة الرخيصة.. وعقول اجتاحتها حمى الأحقاد والضغائن.. وقل ما تشاء من مختلف الأمراض القلبية التى هاجت وماجت ولم يعد يعرف لماذا وكيف تمرض القلوب إلى هذا الحد المهلك لها هى أولاً وثانياً وعاشراً؟! هاهى إحدى صفحاته الملوثة بدماء القلوب التى تفوح رائحتها بالعطب والفساد تفتك بأعراض لأناس شرفاء ناجحين فى الحياة.. لم يؤذوا أحداً.. كل ما هنالك أنهم ارتقوا بمكانتهم الأدبية وعملوا حتى بلوغ هذه الغاية.. لم يعتدوا ولم ينالوا من أحد حتى يأتى من ينال منهم بهذا القدر العارم من الوضاعة والانحطاط. صفحة أخرى لا تقل تلوثاً واصفرارا ينذر أن الحالة أضحت مستعصية.. لا تسألوا – أصدقائى- عن مسببات الداء.. لن تجدوا أعزائى جوابا شافيا مداويا لكم من هول الصدمة ولنجعلها الصدمات بل عشرات ومئات وآلاف الصدمات ليشرح لنا لك كيفية فساد الذمم إلى هذا الحد.. عندما تجد من يسب بأقذع السباب أى شخص لا يروق له وذويه معه ينالون من هذا السباب الفاحش.. ويسخر من الأشكال والأجساد التى هى خلق الرحمن.
فهل يستحق من يفعل ذلك أن يطلق عليه إنسان؟!! إنهم أناس سلخوا عن أنفسهم وبمحض إرادتهم صفة الإنسانية والآدمية ليضعوا أنفسهم ضمن نوع من الفصائل الوحشية لم يكتشف كنهتها بعد. ولا تعجبوا – أصدقائى - إن كان لأحدكم حسابا على الفيس بوك ويضيف شخصيات هلامية لمجرد توسيع رقعة الأصدقاء على صفحته الخاصة؟!! وهولا يعرف لها معلما واحدا واضحا ثم يفاجأ أحدكم بفتاة - وربما رجل - ومن يدرى؟! وما العجب وهل تعرف كينونة الشخصيات الهلامية التى يعج بها هذا العالم.. إنك لن تعرف اسمها الحقيقى فى غالب الأمر حتى تعرف ما هو جنسها؟! ليفاجأ أحدنا بمن يكتب على صفحة الفيس بوك الخاصة به فى غفوته وغيابه كلمات تنال منه وتشكك فى شهاداته العلمية وتقتحم حياته الخاصة لتطلق الأكاذيب والافتراءات.. أو ربما من يرسل إليه صورا خادشة للحياء أو فيديوهات رخيصة وربما يظن بقية أصدقائك الحقيقيين أن ثمة أمر ما يربطك بهذه الصنوف من البشر، وحدث ولا حرج عن المصورين الذين يجوبون الحفلات والسهرات باعتبارهم أصدقاء لمن وجهوا إليهم الدعوة بصفة شخصية فإذا بهم يفتشون لنا ما وراء كواليس لم نطمح أبداً أن نراها ولا أن نطلع عليها بما بها من مجون وجنون.. من يدرى ربما يتوب أصحاب هذا اللهو العابث يوم من الأيام وتظل التهمة لاحقة بأولئك الذين نشروا وفضحوا وهتكوا وأثاروا الفتن والشهوات بصور وفيديوهات خليعة. والذنب فى العالم الافتراضى ذنب جار على كل أذن سمعت وكل عين رأت.. ستظل تهمتهم لصيقة بهم فى الحياة والممات معا.. وكم من أجيال تفتن وتضل وتبذر بها بذور الشرور ممن لا يرتدعون عن بذر بذور هذا الزرع الشوكى !! لينتظروا إذن يوم الحصاد، صفحات وصفحات تكشف لنا سرائر القلوب وما تستودعه النفوس.. سب وقذف وخوض فى الأعراض وكلمات لا يمكن أن تجد لها وصفا تستحقه.. لا تصفوا هؤلاء بكلمة أو كلمات فإن ما يتناسب معهم هو أن نسقطهم من الحسابات.. ولا نشارك فى قراءة ما يكتبون ومشاهدة ما ينشرون.
ربما تقع أعيننا من قبيل المصادفة على عنوان لصفحة من تلك الصفحات أرجوكم لا تنقروا عليها لتقرءوا أو لتشاهدوا ربما يعودوا إلى رشدهم فى يوم من الأيام.. ويتمزقون ندما على هذه الذنوب الجارية جريان الدماء السارية فى الأوصال.
الأحد، 12 ديسمبر 2010 - 16:11
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لم أصدق نفسى عندما وقعت عينى على ما وقعت عليه!! تكرر هذا الأمر مرات ومرات وفى كل مرة يكون وقع ما قرأته صدمة مجلجلة فى نفسى.. أعظم شأناً من سابقتها!! نعم إنها خطايا العالم الافتراضى - الذى سمى خطأ العالم الافتراضى- ما الحكمة من تسميته بهذا الاسم؟! وما رأيته يعكس واقعاً حياً لقلوب اعتلاها الصدأ.. ونفوس تعرت حقيقتها الملوثة الشائنة الرخيصة.. وعقول اجتاحتها حمى الأحقاد والضغائن.. وقل ما تشاء من مختلف الأمراض القلبية التى هاجت وماجت ولم يعد يعرف لماذا وكيف تمرض القلوب إلى هذا الحد المهلك لها هى أولاً وثانياً وعاشراً؟! هاهى إحدى صفحاته الملوثة بدماء القلوب التى تفوح رائحتها بالعطب والفساد تفتك بأعراض لأناس شرفاء ناجحين فى الحياة.. لم يؤذوا أحداً.. كل ما هنالك أنهم ارتقوا بمكانتهم الأدبية وعملوا حتى بلوغ هذه الغاية.. لم يعتدوا ولم ينالوا من أحد حتى يأتى من ينال منهم بهذا القدر العارم من الوضاعة والانحطاط. صفحة أخرى لا تقل تلوثاً واصفرارا ينذر أن الحالة أضحت مستعصية.. لا تسألوا – أصدقائى- عن مسببات الداء.. لن تجدوا أعزائى جوابا شافيا مداويا لكم من هول الصدمة ولنجعلها الصدمات بل عشرات ومئات وآلاف الصدمات ليشرح لنا لك كيفية فساد الذمم إلى هذا الحد.. عندما تجد من يسب بأقذع السباب أى شخص لا يروق له وذويه معه ينالون من هذا السباب الفاحش.. ويسخر من الأشكال والأجساد التى هى خلق الرحمن.
فهل يستحق من يفعل ذلك أن يطلق عليه إنسان؟!! إنهم أناس سلخوا عن أنفسهم وبمحض إرادتهم صفة الإنسانية والآدمية ليضعوا أنفسهم ضمن نوع من الفصائل الوحشية لم يكتشف كنهتها بعد. ولا تعجبوا – أصدقائى - إن كان لأحدكم حسابا على الفيس بوك ويضيف شخصيات هلامية لمجرد توسيع رقعة الأصدقاء على صفحته الخاصة؟!! وهولا يعرف لها معلما واحدا واضحا ثم يفاجأ أحدكم بفتاة - وربما رجل - ومن يدرى؟! وما العجب وهل تعرف كينونة الشخصيات الهلامية التى يعج بها هذا العالم.. إنك لن تعرف اسمها الحقيقى فى غالب الأمر حتى تعرف ما هو جنسها؟! ليفاجأ أحدنا بمن يكتب على صفحة الفيس بوك الخاصة به فى غفوته وغيابه كلمات تنال منه وتشكك فى شهاداته العلمية وتقتحم حياته الخاصة لتطلق الأكاذيب والافتراءات.. أو ربما من يرسل إليه صورا خادشة للحياء أو فيديوهات رخيصة وربما يظن بقية أصدقائك الحقيقيين أن ثمة أمر ما يربطك بهذه الصنوف من البشر، وحدث ولا حرج عن المصورين الذين يجوبون الحفلات والسهرات باعتبارهم أصدقاء لمن وجهوا إليهم الدعوة بصفة شخصية فإذا بهم يفتشون لنا ما وراء كواليس لم نطمح أبداً أن نراها ولا أن نطلع عليها بما بها من مجون وجنون.. من يدرى ربما يتوب أصحاب هذا اللهو العابث يوم من الأيام وتظل التهمة لاحقة بأولئك الذين نشروا وفضحوا وهتكوا وأثاروا الفتن والشهوات بصور وفيديوهات خليعة. والذنب فى العالم الافتراضى ذنب جار على كل أذن سمعت وكل عين رأت.. ستظل تهمتهم لصيقة بهم فى الحياة والممات معا.. وكم من أجيال تفتن وتضل وتبذر بها بذور الشرور ممن لا يرتدعون عن بذر بذور هذا الزرع الشوكى !! لينتظروا إذن يوم الحصاد، صفحات وصفحات تكشف لنا سرائر القلوب وما تستودعه النفوس.. سب وقذف وخوض فى الأعراض وكلمات لا يمكن أن تجد لها وصفا تستحقه.. لا تصفوا هؤلاء بكلمة أو كلمات فإن ما يتناسب معهم هو أن نسقطهم من الحسابات.. ولا نشارك فى قراءة ما يكتبون ومشاهدة ما ينشرون.
ربما تقع أعيننا من قبيل المصادفة على عنوان لصفحة من تلك الصفحات أرجوكم لا تنقروا عليها لتقرءوا أو لتشاهدوا ربما يعودوا إلى رشدهم فى يوم من الأيام.. ويتمزقون ندما على هذه الذنوب الجارية جريان الدماء السارية فى الأوصال.
محمد___M__شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــالعاطفةــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاعر __M___السعيد
شاعر العاطفة محمد السعيد
المؤسس والمدير العام
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى